مدرسة فاو قبلى الاعدادية المشتركة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة فاو قبلى الاعدادية المشتركة

المواضيع الأخيرة

» اعلان هام للجميع بخصوص دورات الكمبيوتر الصيفية
بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Emptyالجمعة سبتمبر 17, 2010 4:18 am من طرف Admin

» حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه السلام
بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Emptyالجمعة سبتمبر 17, 2010 4:11 am من طرف Admin

» كل عام وانت بخير
بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Emptyالجمعة سبتمبر 17, 2010 4:08 am من طرف Admin

» من فتنةالدجال
بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Emptyالأربعاء مارس 03, 2010 1:42 am من طرف أحمد عبدالله البطيشى

» ثواب من صلى ركعتين بعد الوضوء !!
بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Emptyالأربعاء مارس 03, 2010 1:28 am من طرف أحمد عبدالله البطيشى

» •°• هـل تـريـد بـيـتـاً فـي الـجـنـة ؟ •°•
بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Emptyالجمعة ديسمبر 11, 2009 12:27 am من طرف أحمد عبدالله البطيشى

» صفات يحبها الله
بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Emptyالجمعة ديسمبر 11, 2009 12:25 am من طرف أحمد عبدالله البطيشى

» لماذا الغراب بالذات يعلمنا كيف ندفن موتانا!.. سبحان الله
بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Emptyالجمعة ديسمبر 11, 2009 12:24 am من طرف أحمد عبدالله البطيشى

» فضل العشر الأوائل من ذي الحجة
بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Emptyالجمعة ديسمبر 11, 2009 12:20 am من طرف أحمد عبدالله البطيشى

التبادل الاعلاني

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

    بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم

    عماد محمد عبدالله على
    عماد محمد عبدالله على


    المساهمات : 373
    تاريخ التسجيل : 31/03/2009

    بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم Empty بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم

    مُساهمة  عماد محمد عبدالله على الخميس أبريل 23, 2009 6:45 am

    بمناسبة أعياد تحرير سيناء العظيمة أقدم لكم هذا المرجع العظيم




    وهو الكتاب النادر جداً على شبكة الإنترنت وهو مذكرات المشير الجمسى صاحب خطة النصر والعبور
    وهذا الكتاب من روائع الكتب التى قرأتها عن معركة أكتوبر المجيدة والحق فهو ليس بكتاب إنما هو مجلد شامل وكامل من أرفع شخصية كانت مسئولة عن التخطيط للمعركة ، ولقد كان أول قراءة لى لهذا الكتاب وأنا بالصف الأول الثانوى وقرأته فى مكتبة المدرسة وظللت أتردد على المكتبة أربعة أيام متتالية لا أدخل الفصل حتى أتممته.



    وهنا سأضع مقدمة عن مؤلف الكتاب المشير الجمسى ( النحيف المخيف ) كما كانت تطلق عليه إسرائيل .... من هـنــا







    الإخوة الكرام الرابط الموجود بالأعلى به أخطاء وهنا الرد على الأخطاء التاريخية من جريدة الأهرام :






    كتب : حسين فتح الله
    المشير محمد عبد الغني الجمسي هو أحد القادة العظام الذين صنعوا نصر أكتوبر‏,‏ وهو أحد القيادات التي يعترف بقدراتها الفذة الأعداء قبل الأصدقاء‏,‏ ففي إسرائيل وصفوه بالجنرال النحيف المخيف‏,‏ وبعض المحللين قالوا انه إذا كان روميل ثعلب الصحراء فإن الجمسي هو الأمكر والأدهي فالأول حارب في ميدان مفتوح في ملعب يتسع لكل المناورات وللكر والفر‏,‏ أما الجمسي ورفاقه فقد طلب منهم أن يضربوا في حائط أعد لمقاومة قنبلة ذرية‏(‏ خط بارليف‏)‏ الذي أجمع العسكريون قبل الحرب علي أنه لا يمكن اختراقه بأي حال من الأحوال‏.‏

    ليس أدل علي دهاء الجمسي أكثر من احتفاظه بالخطة العسكرية لحرب أكتوبر في كراسة عادية من كراريس المدارس مكتوبة بقلم الرصاص حتي لا يلفت الأنظار‏.‏ كان مطلوبا من هذا الضابط العبقري أن يحدد أفضل توقيت للحرب وأنسب الأيام وحدد الرجل شهر أكتوبر بالذات لأن إسرائيل كانت فيه أقل استعدادا للحرب حيث يشهد ثلاثة أعياد هي يوم كيبور وعيد المظلات وعيد التوراة أما اختيار يوم‏6‏ أكتوبر فلأنه اليوم الوحيد الذي تتوقف فيه الإذاعة والتليفزيون كجزء من تقاليد يوم كيبور أو عيد الغفران وبالتالي فإن علي الإسرائيليين ـ في حال نشوب الحرب في هذا اليوم ـ أن يستخدموا وسائل أخري غير الإذاعة لاستدعاء الاحتياطي الأمر الذي يتطلب وقتا أطول يتيح للقوات المصرية تحقيق المفاجأة واقتحام قناة السويس‏.‏

    درس الجمسي حتي تيارات المياه في القناة وأوقات المد والجزر‏,‏ حتي يسهل علي قواتنا العبور في زمن قياسي باستخدام أفضل لهذه الظاهرة الطبيعية‏,‏ حدد الرجل موعد الضربة في عز الظهر وهو ما يخالف ما اعتادت عليه جيوش العالم من بدء الهجوم عند أول أو في آخر ضوء للنهار‏.‏ هذه التفاصيل الصغيرة توضح مدي الدقة والوعي الذي كان يتمتع به الجمسي فما بالنا بكل تفصيلة أخري خاصة بالمعركة والتي تقع في المقام الأول علي مسئولية هيئة عمليات القوات المسلحة التي كان يرأسها في ذلك الوقت‏.‏ لقد كان الجمسي دائما وخلال رحلته الطويلة والشاقة التي خاض خلالها كل الحروب المصرية الإسرائيلية مثالا للجدية والانضباط والحرفية العسكرية التي تعتمد علي العلم في الوصول إلي أقصي معدلات الكفاءة في أداء القوات المسلحة‏.‏

    وحتي بعد انتهاء الحرب كان للرجل دوره في معركة السلام التي دافع خلالها عن حقوق مصر في كامل ترابها في المباحثات الشهيرة المعروفة باسم الكيلو‏101‏ وما تلاها‏.‏

    وهكذا لا يمكن لأحد أن يستغرب أبدا تصدي الكتاب والمحللين عسكريين ومدنيين للحديث عن هذا المشير العبقري النحيف حين تسنح أي مناسبة لذلك والدافع لدي كل من يكتب ـ تقريبا ـ هو الحب والتقدير لهذا الرجل الفذ‏.‏

    ومع ذلك قد يقع البعض في مصيدة الأخطاء التاريخية التي تعالج معلومات تتصل بمسيرة الرجال العظام نظرا لتعدد المصادر التي تتفاوت جديتها في التناول‏,‏ أو تلك التي تري أنه ليس من الضروري بذل الكثير من المشقة في الحصول علي تفاصيل خاصة بهذه المسيرة مادام أن الحديث عن الرجل العظيم سيتناول أعماله في المقام الأول‏,‏ وليس ما يخصه علي الصعيد الشخصي‏.‏

    حدث ذلك في مقال قرأته أخيرا عن الجنرال النحيف المخيف والذي تضمن مجموعة من الأخطاء التي تستحق التصويب‏.‏ وعلي سبيل المثال ذكر الكاتب أن المشير الجمسي نشأ طفلا في رعاية جدته وأن له‏(12)‏ أخا وأختا والحقيقة أن الجمسي كان له‏(5)‏ أشقاء فقط وأنه لم ير جدته تقريبا لوفاتها وهو صغير السن‏,‏ وقد نشأ الرجل ـ في الحقيقة ـ في رعاية وكنف والده الذي توفي حيث كان الجمسي وقتها برتبة اللواء وعمره‏46‏ عاما في سنة‏1976‏

    ذكر المقال أيضا أن الجمسي نشأ في أسرة فقيرة وعلي الرغم من أن الفقر ليس عيبا‏,‏ إلا أن الأمانة تقتضي التأكيد أن أسرته كانت ميسورة الحال لأن والده كان من أعيان المنوفية وخلال حياته أوقف نحو‏30‏ فدانا للأعمال الخيرية‏.‏ وثمة خطأ آخر وقع فيه الكاتب عندما أرجع سبب دخول الجمسي للكلية الحربية لحزب الوفد الذي فتح أبواب الكليات العسكرية أمام الطبقات الفقيرة وهو أمر لا يمت للحقيقة بصلة لأن الالتحاق بهذه الكليات كان مقصورا علي أبناء المصريين ميسوري الحال كما أن قرية البتانون التي ينتمي إليها الجمسي ليست ـ كما قال الكاتب ـ مشهورة بتجارة الذهب والخشب فذلك لم يعرف عنها في أي وقت‏.‏

    هذه بعض الحقائق التي ينبغي الإشارة إليها ونحن نتحدث عن قائد عسكري عظيم وهذا حقه علينا علي الأقل في أن نبذل الكثير من الجهد للوقوف علي الحقيقة خاصة اننا لا نشك لحظة في أن الكاتب انطلق من قاعدة الحب والاحترام والتقدير لهذه الشخصية النادرة‏.




    وتفضلوا بتحميل الكتاب من hona

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس أكتوبر 31, 2024 9:41 pm