الرئيسية
حقّق منتخب البحرين لكرة القدم فوزاً ثميناً على نظيره القطري 1-صفر أمس الأربعاء في المنامة ضمن الجولة السابعة من منافسات المجموعة الأولى في الدور الحاسم من تصفيات آسيا المؤهّلة إلى نهائيات مونديال 2010 في جنوب إفريقيا.
وسجّل فوزي عايش الهدف في الدقيقة 53، وكانت أستراليا تغلّبت على أوزبكستان 2-صفر ضمن المجموعة ذاتها.
وكانت البداية حماسية وسريعة من قبل الطرفين مع محاولات أوضح للقطري للوصول إلى مرمى الحارس محمد السيد جعفر بفضل انطلاقات سيباستيان سوريا وعلي عفيف وإبراهيم نداي الذي خاض مباراته الدولية الأولى، ومساندة لاعبي الوسط خلفان إبراهيم وطلال البلوشي.
وكان المنتخب القطري الأكثر استحواذاً للكرة من خلال سيطرته على منطقة العمليات في وسط الملعب وبالتالي الأكثر وصولاً إلى منطقة مضيفه، في حين لم يشكّل أصحاب الأرض أي خطورة على مرمى الحارس محمد صقر، وجاءت محاولات المهاجمان علاء حبيل وجيسي جون متواضعة في ربع الساعة الأول.
ومن أول هجمة حقيقية، حرم القائم الأيسر الضيوف من هدفٍ محقّق بعد أن ردّ قذيفة أطلقها علي عفيفة وتصدّى لها الحارس إثر تمريرة بينية من زميله سيباستيان سوريا (16).
ونشط المنتخب البحريني في الدقائق العشر الأخيرة من الشوط ووصل في أكثر من مناسبة إلى منطقة المنتخب القطري، لكن دون أي خطورة حقيقية لتهديد مرمى محمد صقر، ولاحت فرصة محقّقة لمنتخب قطر لافتتاح التسجيل لكن تألّق الحارس محمد السيد جعفر أنقذ مرمى البحرين من هدفٍ محقّق بعد أن تصدّى لتسديدة قوية نفّذها سوريا من ركلة حرة مباشرة من خلف منطقة الجزاء اخترقت الجدار البشري ليردّها الحارس وترتد أمام محمد عبد الرب الذي لعبها رأسية فوق العارضة (42).
وردّ المنتخب البحريني بعدها بدقيقتين عن طريق محمد السيد عدنان الذي تلقّى تمريرة عرضية عالية من سلمان عيسى ارتقى لها فوق الجميع ولعب الكرة برأسه فارتدت من القائم الأيمن (44). وبدا المنتخب البحريني الشوط الثاني بهجومٍ ضاغط، وهدّد مرمى محمد صقر عن طريق جيسي جون الذي توغّل داخل منطقة الجزاء إثر تمريرة بينية من عبدالله فتاي وسدّد الكرة قوية في الشباك الخارجية (49).
وبعد 4 دقائق، نجح أصحاب الأرض في افتتاح التسجيل من ركلة حرة من الجهة اليسرى نفّذها فوزي عايش أرضية قوية مرّت بين أقدام الجميع وسكنت الشباك على يمين محمد صقر الذي لم يحرّك لها ساكناً (52).
وحاول المنتخب القطري العودة، ووصل إلى منطقة مضيفه وكاد يدرك التعادل بعد تمريرات بين خلفان إبراهيم وسيباستيان سوريا، ثم توغّل الأول داخل المنطقة وسدّد كرة قوية حولها الحارس محمد السيد جعفر إلى ركنية (67).
وأهدر علاء حبيل فرصة ذهبية لمضاعفة النتيجة وتعزيز تقدّم البحرين بعد أن تلقّى كرة عرضية داخل منطقة الجزاء هيّأها لنفسه مواجهاً الحارس محمد صقر وجهاً لوجه وسدّدها أرضية في أقدام الأخير وتحوّلت إلى ركنية (73).
وتتصدّر أستراليا الترتيب برصيد 13 نقطة من 5 مباريات وباتت قريبة من حجز إحدى بطاقتي التأهّل المباشر عن المجموعة، مقابل 10 من 5 لليابان و7 من 6 للبحرين و4 من 6 لكل من أوزبكستان وقطر، وعادت البحرين إلى المنافسة على نصف البطاقة المؤهّلة إلى الملحق الآسيوي في حال بقائها ثالثة لمواجهة صاحب المركز الثالث في المجموعة الثانية ذهاباً وإياباً قبل أن يلاقي الفائز منهما نيوزيلندا بطلة أستراليا.
في المقابل، بقيت قطر على النقاط الأربع التي أحرزتها تحت إشراف المدرّب الأوروغوياني خورخي فوساتي ومنيت بخسارتها الرابعة على التوالي بعد تولّي الفرنسي برونو ميتسو المهمة ولم تسجّل أي هدف ودخل مرماها 13 هدفاً
وسجّل فوزي عايش الهدف في الدقيقة 53، وكانت أستراليا تغلّبت على أوزبكستان 2-صفر ضمن المجموعة ذاتها.
وكانت البداية حماسية وسريعة من قبل الطرفين مع محاولات أوضح للقطري للوصول إلى مرمى الحارس محمد السيد جعفر بفضل انطلاقات سيباستيان سوريا وعلي عفيف وإبراهيم نداي الذي خاض مباراته الدولية الأولى، ومساندة لاعبي الوسط خلفان إبراهيم وطلال البلوشي.
وكان المنتخب القطري الأكثر استحواذاً للكرة من خلال سيطرته على منطقة العمليات في وسط الملعب وبالتالي الأكثر وصولاً إلى منطقة مضيفه، في حين لم يشكّل أصحاب الأرض أي خطورة على مرمى الحارس محمد صقر، وجاءت محاولات المهاجمان علاء حبيل وجيسي جون متواضعة في ربع الساعة الأول.
ومن أول هجمة حقيقية، حرم القائم الأيسر الضيوف من هدفٍ محقّق بعد أن ردّ قذيفة أطلقها علي عفيفة وتصدّى لها الحارس إثر تمريرة بينية من زميله سيباستيان سوريا (16).
ونشط المنتخب البحريني في الدقائق العشر الأخيرة من الشوط ووصل في أكثر من مناسبة إلى منطقة المنتخب القطري، لكن دون أي خطورة حقيقية لتهديد مرمى محمد صقر، ولاحت فرصة محقّقة لمنتخب قطر لافتتاح التسجيل لكن تألّق الحارس محمد السيد جعفر أنقذ مرمى البحرين من هدفٍ محقّق بعد أن تصدّى لتسديدة قوية نفّذها سوريا من ركلة حرة مباشرة من خلف منطقة الجزاء اخترقت الجدار البشري ليردّها الحارس وترتد أمام محمد عبد الرب الذي لعبها رأسية فوق العارضة (42).
وردّ المنتخب البحريني بعدها بدقيقتين عن طريق محمد السيد عدنان الذي تلقّى تمريرة عرضية عالية من سلمان عيسى ارتقى لها فوق الجميع ولعب الكرة برأسه فارتدت من القائم الأيمن (44). وبدا المنتخب البحريني الشوط الثاني بهجومٍ ضاغط، وهدّد مرمى محمد صقر عن طريق جيسي جون الذي توغّل داخل منطقة الجزاء إثر تمريرة بينية من عبدالله فتاي وسدّد الكرة قوية في الشباك الخارجية (49).
وبعد 4 دقائق، نجح أصحاب الأرض في افتتاح التسجيل من ركلة حرة من الجهة اليسرى نفّذها فوزي عايش أرضية قوية مرّت بين أقدام الجميع وسكنت الشباك على يمين محمد صقر الذي لم يحرّك لها ساكناً (52).
وحاول المنتخب القطري العودة، ووصل إلى منطقة مضيفه وكاد يدرك التعادل بعد تمريرات بين خلفان إبراهيم وسيباستيان سوريا، ثم توغّل الأول داخل المنطقة وسدّد كرة قوية حولها الحارس محمد السيد جعفر إلى ركنية (67).
وأهدر علاء حبيل فرصة ذهبية لمضاعفة النتيجة وتعزيز تقدّم البحرين بعد أن تلقّى كرة عرضية داخل منطقة الجزاء هيّأها لنفسه مواجهاً الحارس محمد صقر وجهاً لوجه وسدّدها أرضية في أقدام الأخير وتحوّلت إلى ركنية (73).
وتتصدّر أستراليا الترتيب برصيد 13 نقطة من 5 مباريات وباتت قريبة من حجز إحدى بطاقتي التأهّل المباشر عن المجموعة، مقابل 10 من 5 لليابان و7 من 6 للبحرين و4 من 6 لكل من أوزبكستان وقطر، وعادت البحرين إلى المنافسة على نصف البطاقة المؤهّلة إلى الملحق الآسيوي في حال بقائها ثالثة لمواجهة صاحب المركز الثالث في المجموعة الثانية ذهاباً وإياباً قبل أن يلاقي الفائز منهما نيوزيلندا بطلة أستراليا.
في المقابل، بقيت قطر على النقاط الأربع التي أحرزتها تحت إشراف المدرّب الأوروغوياني خورخي فوساتي ومنيت بخسارتها الرابعة على التوالي بعد تولّي الفرنسي برونو ميتسو المهمة ولم تسجّل أي هدف ودخل مرماها 13 هدفاً
» حكم الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه السلام
» كل عام وانت بخير
» من فتنةالدجال
» ثواب من صلى ركعتين بعد الوضوء !!
» •°• هـل تـريـد بـيـتـاً فـي الـجـنـة ؟ •°•
» صفات يحبها الله
» لماذا الغراب بالذات يعلمنا كيف ندفن موتانا!.. سبحان الله
» فضل العشر الأوائل من ذي الحجة